تقليل تساقط الشعر – تحسّن في كثافة الشعر – فروة رأس صحية أكثر – تقوية بصيلات الشعر – تهدئة التهيّج والحكة
15-30 دقيقة
من 3 إلى 5 جلسات مبدئيًا، مع جلسات تعزيزية كل 2–3 أشهر
لايوجد
هو اختصار لـ Polydeoxyribonucleotide، وهي أجزاء صغيرة من الحمض النووي مستخلصة غالبًا من سمك السلمون، تُستخدم لتحفيز تجديد الخلايا وتعزيز نمو الشعر بشكل طبيعي.
يساعد في تقوية البصيلات، تقليل الالتهاب، تحسين تدفق الدم إلى فروة الرأس، وتحفيز نمو الشعر من جديد.
يناسب الرجال والنساء الذين يعانون من تساقط خفيف أو متوسط، فروة متهيجة، أو في مرحلة ما بعد زراعة الشعر.
نعم، يمكن دمجه مع PRP، الإبر الدقيقة (Microneedling)، جلسات LED، وكوكتيلات الميزوثيرابي.
نعم، يعتبر آمنًا جدًا لمعظم الأشخاص، حتى أصحاب الفروة الحساسة. الآثار الجانبية بسيطة ومؤقتة مثل الاحمرار أو وخز خفيف.
أصبح مصطلح "PDRN" يُتداول بشكل متزايد في مجال الطب التجديدي، وذلك لأسباب وجيهة. فقد بدأ نجمه في عالم العناية بالبشرة، لكنه سرعان ما أثبت فعاليته الكبيرة في استعادة صحة الشعر والحفاظ على فروة الرأس.
إذا كنتِ تعانين من تساقط الشعر، أو إجهاد في فروة الرأس، أو ببساطة ترغبين في تقوية جذور الشعر، فقد يكون PDRN هو الحل الذي لم تكوني تدركين أنك بحاجة إليه. فهو لطيف، آمن، ومدعوم بالعلم، ويُحدث تغييرًا حقيقيًا في طريقة العناية بشعرنا.
PDRN هو اختصار لـ بوليديوكسي ريبونوكليوتيد، وهو مصطلح علمي يشير إلى أجزاء صغيرة من الحمض النووي. يتم استخلاص هذه الأجزاء غالبًا من حمض DNA السلمون، نظرًا لتشابهه الكبير مع الحمض النووي البشري، وبعد تنقيته يكون آمنًا تمامًا.
يُحوَّل هذا الحمض إلى سيرومات أو محاليل معقمة قابلة للحقن. وعند وضعها على فروة الرأس، تُحفّز الجسم على تجديد الأنسجة ونمو بصيلات الشعر من جديد.
إذاً، لا تقلقي، فالأمر لا يتعلق بوضع السمك على رأسك! بل هي تعليمات ترسلها الخلايا لإصلاح نفسها بشكل طبيعي.
يتميّز PDRN عن غيره من علاجات الشعر بكونه يعمل مع الجسم، لا ضده. بدلاً من إخفاء المشكلة أو تقديم حلول مؤقتة، يقدّم نتائج عميقة:
يُحفّز البصيلات التالفة أو الخاملة على النمو من جديد
يُحسّن تدفق الدم في فروة الرأس
يُخفّف الاحمرار والحكة والالتهاب
يُقوّي جذور الشعر ويُعزّز نموّه تدريجيًا
آمن للاستخدام حتى على الفروة الحساسة أو بعد العلاجات
سواء كان تساقط شعركِ بسبب التوتر، التغيرات الهرمونية، التقدّم في السن، أو العوامل الوراثية، يمكن لـ PDRN أن يساعد في تجديد فروة الرأس والشعر معًا.
تمامًا كالبشرة، تتكوّن فروة الرأس من خلايا حيّة. لكن العوامل مثل التقدّم في العمر، الالتهابات، ضعف الدورة الدموية أو العلاجات القاسية، تُبطئ قدرة الفروة على الشفاء، ما يضعف البصيلات ويسبب تساقط الشعر.
PDRN يعمل بمثابة "رمز تنشيط" لفروة الرأس:
يزيد من سرعة تجديد الخلايا
يُصلح التلف الخفيف
يُحفّز مرحلة النمو (الأناغين) في الشعر
يحافظ على رطوبة وقوة أنسجة الفروة
يوفّر بيئة صحية لنموّ شعر أقوى وأطول
كأنه زرّ إعادة تشغيل لفروة الرأس، يغذّيها ويمنحها القوّة.
يُستخدم PDRN في العديد من العلاجات غير الجراحية للشعر، مثل:
الميزوثيرابي لعلاج تساقط الشعر (حقن دقيقة في فروة الرأس)
جلسات ما بعد زراعة الشعر لتسريع الشفاء
دمجه مع البلازما PRP لتعزيز النتائج
علاج الثعلبة أو التساقط المزمن
تقوية المناطق الضعيفة في مقدمة الرأس أو التاج
كما يمكن أن يفيد في حالات التساقط الموسمي أو في بدايات ضعف كثافة الشعر.
هكذا تتم الجلسة النموذجية:
تنظيف فروة الرأس وتحضيرها
يمكن استخدام كريم مخدر
يتم حقن الـPDRN عبر الميكرونيدلينغ أو الميزوثيرابي
تستغرق الجلسة 20–30 دقيقة
قد تشعرين باحمرار بسيط أو وخز، يزول خلال ساعات
عادةً ما تُنصح المريضة بـ 3 إلى 5 جلسات، بفاصل أسبوع إلى أسبوعين بين كل جلسة. وتظهر النتائج تدريجيًا، ويُفضل الاستمرار بجلسات تعزيزية كل 2–3 أشهر.
يمكن لمعظم النساء والرجال الاستفادة من PDRN، خاصة إذا:
تعانين من تساقط خفيف أو متوسط
ترغبين في إضافة خيار طبيعي إلى روتينك العلاجي
خضعتِ مؤخرًا لزراعة شعر أو علاج ليزري
فروة رأسك جافة، ملتهبة أو متعبة
تبحثين عن علاج دون جراحة أو هرمونات
يُمنع استخدامه فقط للحامل، المُرضع، أو من تعاني من التهابات فروة الرأس الحادة.
PDRN يُعد من العلاجات الآمنة للغاية، وتُستخدم تقنياته منذ سنوات في التئام الجروح. الآثار الجانبية غالبًا ما تكون بسيطة ومؤقتة:
احمرار خفيف
تورم بسيط أو شعور بالحساسية
كدمات نادرة جدًا
اختاري دائمًا طبيبًا مختصًا ومعتمدًا لضمان السلامة والنظافة والدقة في التطبيق.
بعد عدة جلسات، هذا ما يقوله المرضى عادة:
"شعري أصبح أقوى وأكثر كثافة."
"تساقط الشعر قل بعد أول شهر."
"اختفت الحكة والتهيج في فروة رأسي."
"شعرت أن المناطق الضعيفة عادت تنمو من جديد."
"بعد الزراعة، تعافيت أسرع وبنتائج أفضل."
PDRN لا يعطي نتيجة بين ليلة وضحاها، لكنه يُحدث فرقًا حقيقيًا على مستوى الخلايا، يظهر تدريجيًا مع الوقت.
تبدأ النتائج بالظهور خلال 2 إلى 4 أسابيع، وتكون أوضح بعد 3 إلى 5 جلسات.
يُفضل الاستمرار بجلسات تعزيزية كل 3 إلى 4 أشهر للحفاظ على الفعالية.
كلما انتظمت في الجلسات، زادت الفوائد واستمرت لفترة أطول.
بالتأكيد! PDRN يُستخدم عادة مع:
الـ PRP لتعزيز فعالية عوامل النمو
الميكرونيدلينغ لتحسين الامتصاص والتحفيز
العلاج الضوئي LED لتهدئة الفروة
مغذيات الشعر والفيتامينات الموضعية
الطبيب غالبًا ما يدمج PDRN ضمن بروتوكول علاجي شامل للعناية بفروة الرأس.
إذا كنتِ تبحثين عن حل لطيف وفعّال لدعم صحة فروة رأسك وشعرك، فإن PDRN يستحق التجربة.
إنه ليس خدعة، بل علم يعمل بانسجام مع الجسم.
PDRN يُخاطب مباشرة آليات الشفاء في فروة الرأس، وهو أمر لا يمكن أن تحققه الشامبوهات أو المكملات وحدها. يُقلل الالتهاب ويُحفّز البصيلات.
سواء بدأتِ تلاحظين تساقطًا خفيفًا، أو تتعافين من علاج معين، أو ببساطة ترغبين في الحفاظ على شعرك، قد يكون PDRN هو السر الذي لم يُكشف بعد لصحة شعرك.
هل ترغبين في تنسيقه كـ PDF أو جعله منشور إنستجرام طويل أو تقسيطه على بوستات متعددة؟