بعد اول جلسة
30-45 دقيقة
جلسة واحدة كل 6 أشهر، أو حسب تقييم الطبيب للحالة.
حساسية بسيطة تستمر لساعات.
يوصى عادة بإجراء ذلك كل 6 أشهر، ما لم ينصحك طبيب الأسنان بغير ذلك حسب حالة فمك وأسنانك.
نعم. لا يمكن لإزالة الجير (القلح) أن تتم بالفرشاة أو الخيط بعد أن يتكون، ولا يزيله إلا طبيب الأسنان.
لا. يستخدم الجهاز اهتزازات لطيفة مع رذاذ ماء لإزالة الجير بأمان دون إيذاء الأسنان أو اللثة.
قد تشعر بحساسية مؤقتة أو ألم بسيط في اللثة أو نزيف خفيف، خصوصًا إذا لم تقم بالإجراء منذ فترة طويلة.
تنظيف وتلميع الأسنان
التنظيف (Scaling) هو إجراء شائع في طب الأسنان يُستخدم لإزالة الترسّبات الصلبة (الجير) المتراكمة على الأسنان، والتي تُسبب تلف الأسنان وأمراض اللثة. ونظرًا لأن هذه العملية قد تترك سطح الأسنان خشنًا، يتم بعدها التلميع لجعل السطح أملسًا وناعمًا.
تعيش البكتيريا الضارة التي تُسبب تسوس الأسنان والتهاب اللثة في طبقات البلاك والجير التي تتراكم حول الأسنان وتحت اللثة. يمكن إزالة البلاك عبر تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط، ولكن تبقى بعض الرواسب التي تتصلب لتصبح جيرًا لا يمكن إزالته إلا بالتنظيف الاحترافي لدى طبيب الأسنان.
تنظيف وتلميع الأسنان الأساسي يزيل البلاك والجير والبقع، مما يعيد لابتسامتك بريقها ونضارتها. كما أن هذا الإجراء يتيح للطبيب فحص الأسنان بدقة أكبر لاكتشاف مشاكل خفية مثل التسوس أو التشققات. وعند القيام به بشكل دوري كما يُوصى، يُعد هذا الإجراء بسيطًا ولطيفًا ولا يستغرق سوى دقائق، لكنه يلعب دورًا كبيرًا في الحفاظ على صحة الفم.
تنظيف وتلميع الأسنان على يد خبرائنا في عيادة باراماونت
عملية التنظيف والتلميع
خلال الزيارة الروتينية لطبيب الأسنان، يبدأ الفحص بتقييم الحالة الفموية، ثم يلي ذلك إجراء التنظيف والتلميع.
يُقصد بالتنظيف إزالة البلاك والجير حول الأسنان وعلى امتداد خط اللثة باستخدام جهاز تنظيف بالموجات فوق الصوتية. وفي حال ترك الجير دون إزالة، فإنه يُشكل بيئة خصبة للبكتيريا التي تُسبب التسوس وأمراض اللثة.
في بعض الأحيان، يتطلب الأمر تنظيفًا عميقًا باستخدام أدوات يدوية لإزالة الجير المرتبط بجذور الأسنان المتأثرة بأمراض اللثة، ويُعرف هذا الإجراء باسم "تسوية الجذور". في هذه الحالات، يُستخدم مخدر موضعي لتوفير أقصى درجات الراحة.
بعد الانتهاء من التنظيف، ننتقل إلى مرحلة التلميع لإزالة البقع الخارجية وجعل سطح الأسنان ناعمًا. يمكن تنفيذ هذه الخطوة باستخدام فرشاة دوارة مع معجون خاص، أو باستخدام رذاذ الهواء والمسحوق للبقع الصعبة. النتيجة هي أسنان نظيفة، ناعمة، ولامعة يسهل الحفاظ عليها في المنزل.
هو إزالة الرواسب المتراكمة من البلاك والجير على الأسنان، وتلميع الأسطح لجعلها ناعمة. يُجرى هذا الإجراء كجزء من جلسة تنظيف دورية لدى طبيب الأسنان.
التنظيف هو إجراء غير جراحي لإزالة البلاك والجير، أما التلميع فيُستخدم فيه أداة ذات سرعة بطيئة لتنعيم الأسنان وإعطائها مظهرًا لامعًا. هذه الإجراءات مفيدة للجميع، وخصوصًا لمن يعانون من أمراض اللثة.
لا تتطلب هذه الجلسة أي تحضيرات خاصة، ويُنصح بالحفاظ على روتين نظافة فموية جيد.
يتم استخدام عدة أدوات مختلفة حسب الحاجة. عادةً ما تُستخدم الأجهزة فوق الصوتية التي تُصدر اهتزازات خفيفة لتفتيت الرواسب الكبيرة. بعدها تُستخدم أدوات يدوية لإزالة الرواسب الأصغر بالضغط المعتدل. وأخيرًا، يتم التلميع باستخدام أداة ناعمة دوّارة ومعجون خاص.
على الرغم من أهمية هذا الإجراء لصحة الأسنان، إلا أن هناك بعض الآثار الجانبية المحتملة، ومنها:
وتنتج هذه الآثار عن الحاجة لإزالة الرواسب، والتي قد تتطلب كشطًا مكثفًا. مع ذلك، الإجراء نفسه آمن جدًا ومفيد في منع تطور مشاكل صحية أكثر خطورة.
يعتمد ذلك على صحة الفم والعوامل الشخصية لكل فرد. كقاعدة عامة، نوصي بجلسة كل 6 أشهر ما لم يُنصح بغير ذلك من قبل الطبيب.
بعض الحالات التي تتطلب زيارات أكثر تكرارًا تشمل:
نعم! حتى أطباء الأسنان يحتاجون إلى جلسات تنظيف وتلميع منتظمة.
هناك العديد من المناطق التي يصعب الوصول إليها وتتراكم فيها الرواسب، والتي لا يمكن إزالتها بالفرشاة أو الخيط وحدهما. وعند تحوّل البلاك إلى جير، يصبح من غير الممكن إزالته إلا عبر تنظيف احترافي.
لكن، اتباع روتين تنظيف جيد في المنزل يجعل مدة الجلسة أقصر وأسهل.
جهاز التنظيف فوق الصوتي يُصدر صوتًا عاليًا قد يبدو مخيفًا، لكنه في الواقع جهاز لطيف للغاية.
يحتوي على طرف دائري يهتز بتردد يفكك الجير دون إلحاق ضرر بالأسنان، كما يرش رذاذًا مائيًا باردًا لإزالة البلاك والجير.
إذا تم بانتظام، فإن الإجراء لا يسبب ألمًا في العادة. معظم الأشخاص لا يشعرون بأي انزعاج.
لكن في بعض الحالات، مثل وجود جير عميق أو لثة ملتهبة أو أسطح مكشوفة وحساسة، قد يحدث بعض الألم. ويمكن حينها استخدام مخدر موضعي. وفي بعض الحالات، نوصي بتقسيم الجلسة على عدة زيارات حسب الحاجة.